MAULID SIMTUDDUROR


HABIB ALI BIN MUHAMMAD AL-HABSYI

 

اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَاَلِهِ وإِخْوَانِهِ مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِيْنَ وَالأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالعُلَمَاءِ العَامِلِيْنَ وَالمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ المَلَائِكَةِ المُقَرَّبِيْنَ، ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ القُبُوْرِ مِنَ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إِلَى آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ

 

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ   صاحب سمط الدرر الحبيب علي بن محمد الحبشي رضى الله تعالى عنه له الفاتحة

 

اَلْفَاتِحَةُ بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَا هِرًا وَبَا طِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَ الِدِيْنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَحْبَا بِنَا وَمَشَا ئِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَا فِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْ بَنَا وَقَوَ الِبَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتَّقَى وَالْعَفَافِ وَالْغِنَى وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِ يْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ  بِحَقِّ سَيِّدِ نَا وَلَدِ عَدْنَانِ  وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ .وَاِلَى حَضْرَةِ النَّبيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ بِسِرِ الْفَا تِحَةْ

 

فَيَآ أَيُّهَا الرَّاجُوْنَ مِنْهُ شَفَاعَةً، صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ، وَعَلَى آلِهٖ.

وَيآ أَيُّهَا اْلمُشْتَاقُوْنَ إِلٰى رُؤْيَا جَمَالِهِ، صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ، وَعَلَى آلِهٖ.

وَيَامَنْ يَخْطُبُ وِصَالَهُ يَقَظَةً وَمَنَامًا، صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا، اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ، وَعَلَى آلَهٖ.

 

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

اَشْرَفِ بَدْرٍفِى الْكَوْنِ اَشْرَقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

اَكْرَمِ دَاعٍ يَدْعُوْ اِلَى الْحَقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

اَلْمُصْطَفَى الصَّادِقِ الْمُصَدَّقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

اَحْلَى الْوَارَى مَنْطِقًاوَاَصْدَقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

اَفْضَلِ مَنْ بِالتُّقَى تَحَقَّقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

مَنْ بِالسَّخَاوَالْوَفَاتَخَلَّقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

وَاجْمَعْ مِنَ الشَّمْلِ مَاتَفَرَّقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

وَاصْلِحْ وَسَهّلْ مَاقَدْتَعَوَّقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

وَافْتَحْ مِنَ الْخَيْرِكُلَّ مُغْلَقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

وَاَلِهِ وَمَنْ بِاٌلنَّبِيّ تَعَلَّقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

وَاَلِهِ وَمَنْ لِلْحَبِيْبِ يَعْشَقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

وَمَنْ بِحَبْلِ النَّبِيّ تَوَثَّقْ

يَارَبِّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدْ

يَارَبّ صَلّ عَلَيْهِ وَسَلّمْ

         

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ، لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا ، وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا ) الفتح : 1-3 (

لَقَدْ جَآءَ كُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ اَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَّحِيْمٌ

إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَه‘ يُصَلُّوْنَ عَلىٰ النَّبِيِّ يَا اَيُّهَا الَّذِيْنَ امَٰنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا

(اللهم صل و سلم و بارك عليه و على أله)

 

بِسْـمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ

اَلْحَمْدُللهِ الْقَوِيّ سُلْطَانُهْ ۩ اَلْوَاضِحِ بُرْهَانُهْ ۩ اَلْمَبْسُوْطِ فِى الْوُجُوْدِ كَرَمُهُ وَاِحْسَانُهْ ۩ تَعَالَى مَجْدُهُ وَعَظُمَ شَانُهْ ۩ خَلَقَ الْخَلْقَ لِحِكْمَهْ ۩ وَطَوَى عَلَيْهَاعِلْمَهْ ۩ وَبَسَطَ لَهُمْ مِنْ فَائِضِ الْمِنّةِ مَاجَرَتْ فِى اَقْدارِهِ الْقِسْمَهْ ۩ فَاَرْسَلَ اِلَيْهِمْ اَشْرَفَ خَلْقِهِ وَاَجَلَّ عَبِيْدِهِ رَحْمَهْ ۩ تَعَلَّقَتْ اِرَادَتُهُ الْاَزَلِيَّةُبِخَلْقِ هذَاالْعَبْدِالْمَحْبُوبْ ۩ فَانْتَشَرَتْ اَثَارُ شَرَفِهِ فِى عَوَالِمِ الشَّهَادَةِوَالْغُيُوبْ ۩ فَمَااَجَلَّ هَذَا الْمَنَّ الَّذِى تَكَرَّمَ بِهِ الْمَنَّانْ ۩ وَمَااَعْظَمَ هَذَاالْفَضْلَ الَّذِى بَرَزَ مِنْ حَضْرَةِالْاِحْسَانْ۩ صُوْرَةًكَامِلَةًظَهَرَتْ فِى هَيْكَلٍ مَحْمُودْ ۩ فَتَعَطَّرَتْ بِوُجُوْدِهَا اَكْنَافُ الْوُجُودْ ۩ وَطَرَّزَتْ بُرْدَ الْعَوَالِمِ بِطِرَازِالتَّكْرِيمْ ۩

 

اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ اَشْرَفَ الصَّلَاةِ وَالتَّسْلِيْمِ عَلى سَيِّدِناَوَنَبِيِّنَامُحَمَّدِالرَّؤُوْفِ الرَّحِيْمِ

 

تَجَلَّى اَلْحَقُّ فِى عَالَمِ قُدْ سِهِ الْوَاسِعْ ۩ تَجَلِيًّا قَضى باِنْتِشَارِ فَضْلِهِ فىِ الْقَرِيْبِ وَالشَّاسِعْ ۩ فَلَهُ الْحَمْدُ الَّذِى لاَتَنْحَصَرُ اَفْرَادَهُ بِتَعْدَادْ ۩ وَلاَ يُمَلُّ تَكْرَارُهُ بِكَثْرَةِ تَرْدَادْ ۩ حَيْثُ اَبْرَزَ مِنْ عَا لَمِ الْاِمْكَانْ ۩ صُوْرَةَ هَذَا الْاِنْسَانْ ۩ لِيَتَشَرَّفَ بِوُجُوْدِهِ الثَّقَلَاْن ۩ وَتَنْتَشِرَ اَسْرَارُهُ فِى الْاَكْوَانْ ۩ فَمَا مِنْ سِرّ اتَصَلَ بِهِ قَلْبُ مُنِيبْ ۩ اِلَّا مِنْ سَوَابِغِ فَضْلِ اللهِ عَلَى هَذَاالْحَبِيبْ۩

يَا لَقَلْبٍ سُرُوْرُهُ قَدْ تَوَالَى

 بِحَبِيْبٍ عَمَّ الْاَ نَامَ نَوَالَا

جَلَّ مَنْ شَرَّفَ الْوُجُوْدَ بِنُوْرٍ

غَمَرَ الْكَوْنَ بَهْجَةً وَجَمَالَا

قَدْ تَرَقَّى فِى الْحُسْنِ اَعْلَى مَقَامٍ

وَتَنَا هَى فِى مَجْدِهِ وَتَعَالَى

لَاحَظَتْهُ الْعُيُوْنُ فِيْمَا اجْتَلَتْهُ

 بَشَرًا كَامِلَا يُزِيْحُ الضَّلَالَا

وَهْوَ مِنْ فَوْقِ عِلْمِ مَاقَدْرَاَتْهُ

رِفْعَةً فِى شُؤُوْنِهِ وَكَمَالَا

فَسُبْحَانَ الَّذِى اَبْرَزَ مِنْ حَضْرَةِ الْاِمْتِنَانْ ۩ مَايَعْجِزُ عَنْ وَصْفِهِ اللِّسَانْ ۩ وَيَحَارُ فِى تَعَقُّلِ مَعَانِيْهِ الْجَنَا نْ ۩ اِنْتَشَرَمِنْهُ فِى عَالَمِ الْبُطُوْنِ وَالظُّهُورْ ۩ مَامَلَأَ الْوُجُوْدَ الْخَلْقِىَّ نُورْ۩ فَتَبَارَكَ اللهُ مِنْ اِلهٍ كَرِيمْ۩ بَشَّرَتْنَا اَيَاتُهُ فِى الذِّكْرِالْحَكِيمْ ۩ بِبِشَاَرةِ­­­­­­­­– لَقَدْ جَآءَ كُمْ رَسُوْلٌ مِنْ اَنُفسِكُمْ ۩ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَّحِيمْ ۩ فَمَنْ فَا جَاَتْهُ هَذِهِ الْبِشَارَةُ وَتَلَقَّاهَا بِقَلْبٍ سَلِيمْ۩ فَقَدْ هُدِيَ اِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمْ ۩

 

اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ اَشْرَفَ الصَّلَاةِ وَالتَّسْلِيْمِ عَلى سَيِّدِناَوَنَبِيِّنَامُحَمَّدِالرَّؤُوْفِ الرَّحِيْمِ

 

فَحِيْنَ قَرُبَ اَوَانُ وَضْعِ هذَاالْحَبِيبْ ۩ اَعْلَنَتِ السَّموَاتِ وَاْلاَرَضُوْنَ وَمَنْ فِيْهِنَّ بِالتَّرْحِيبْ۩ وَاَمْطَارُ اْلجُوْدِاْلِالهِيّ عَلَى اَهْلِ اْلوُجُوْدِتَثِجْ ۩ وَاَلْسِنَةُ اْلمَلَآئِكَةِ بِالتَّبْشِيْرِلِلْعَالَمِيْنَ تَعِجْ۩ (سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُللهِ وَلَااِلهَ اِلَّااللهُ وَاللهَ اَكْبَرُ3×)۩ وَالْقُدْرَةُ كَشَفَتْ قِنَاعَ هذَااْلمَسْتُورْ ۩ لِيَبْرُزَنُوْرُهُ كَامِلًا فِى عَالَمِ الظُّهُورْ ۩نُورًافَاقَ كُلَّ نُوْر ۩ وَاَنْفَدَاْلحَقُّ حُكْمَهْ۩ عَلَى مَنْ اَتَمَّ اللهُ عَلَيْهِ النّعْمَةْ۩ مِنُ خَوَاصّ الْاُمَّةْ۩ اَنْ يَحْضُرَعِنْدَوَضْعِهِ اُمَّةْ۩ تَأْنِيْسًا لِجَنَابِهَااْلمَسْعُودْ ۩ وَمُشَارَكَةًلَهَافِى هذَاالسّمَاطِ اْلمَمْدُودْ ۩ فَحَضَرَتْ بِتَوْفِيْقِ اللهِ السَّيّدَةُمَرْيَمُ وَالسَّيّدَةُآسِيَةْ۩ وَمَعَهُمَامِنَ اْلحُوْرِ اْلعَيْنِ مَنْ قَسَمَ اللهُ لَهُ مِنَ الشَّرَفِ بِالْقِسْمَةِ اْلوَافِيَةْ۩ فَاَتَى اْلوَقْتُ الَّذِيْ رَتَّبَ اللهِ عَلَى حُضُوْرِهِ وُجُوْدَهذَا اْلمَوْلُودْ۩ فَانْفَلَقَ صُبْحُ اْلكَمَالِ مِنَ النُّوْرِعَنْ عَمُودْ۩ وَبَرَزَاْلحَامِدُ اْلمَحْمُودْ۩ مُذْعِنًاللهِ بِالتَّعْظِيْمِ وَالسُّجُودْ۩

 

 

 

 

مَحَلُّ الْقِيَامْ

(يا نبي سلام عليك)( يا رسول سلام عليك)

( يا حبيب سلام عليك)( صلوات الله عليك)

اَشْرَقَ الْكَوْنُ ابْتِهَاجَا#بِوُجُوْدِالْمُصْطَفَى احْمَدْ

وَلِاَهْلِ الْكَـوْنِ اُنْسٌ # وَسُرُوْرٌقَدْ تَجَدَّدْ

فاَطْرَبُوْايَااهْلَ اْلمَثَانِيْ#  فَهَزَارُاْليُمْنِ غَرَّدْ

وَاسْتَضِيْئُوْابِجَمَالٍ #فَاقَ فِى اْلحُسْنِ تَفَرَّدْ

وَلَنَااْلبُشْرى بِسَعْدٍ #مُسْتَمِرٌّلَيْسَ يَنْفَدْ

حَيْثُ اُوْتِيْنَا عَطَاءً #جَمَعَ اْلفَخْرَاْلمُؤَبَّدُ

فَلِرَبّيْ كُلُّ حَمْدٍ #جَلَّ اَنْ يَحْسُرَهُ اْلعَدْ

اِذْحَبَانَابِوُجُوْدِاْل#مُصْطَفَى اْلهَادِيْ مُحَمَّدْ

(مرحبا مرحبا يا نور عيني)( مرحبا مرحبا جد الحسين)

(مرحبا) يَارَسُولَ للهِ اَهْلاً #(مرحبا) بِكَ اِنَّا بِكَ نُسْعَدْ

(مرحبا مرحبا يا نور عيني)( مرحبا مرحبا جد الحسين)

 (مرحبا) وَبِجَاهِهْ يَااِلَهِيْ  #(مرحبا) جُدْوَبَلّغْ كُلَّ مَقْصَدْ

(مرحبا مرحبا يا نور عيني)( مرحبا مرحبا جد الحسين)

الله (مرحبا يا نور عيني مرحبا مرحبا)( مرحبا جد الحسين مرحبا مرحبا)

(مرحبا يا نور عيني مرحبا مرحبا)( مرحبا جد الحسين مرحبا مرحبا)

وَاهْدِنَانَهْجَ سَبِيْلِهْ(مرحبا مرحبا) #كَيْ بِهِ نُسْعَدْ وَنُرْشَدْ(مرحبا مرحبا)

(مرحبا يا نور عيني مرحبا مرحبا)( مرحبا جد الحسين مرحبا مرحبا)

رَبّ بَلّغْنَا بِجَاهِهْ (مرحبا مرحبا) #فِى جِوَارِهْ خَيْرَمَقْعَدْ(مرحبا مرحبا) 

(مرحبا يا نور عيني مرحبا مرحبا)( مرحبا جد الحسين مرحبا مرحبا)

وَصَلَاةُاللهِ تَغْشى #اَشْرَفَ الرُّسْلِ مَحَمَّدْ

وَسَلَّامٌ مُسْتَمِرٌّ#كُلَّ حِيْنٍ يَتَجَدَّدْ

(صلى الله على محمد مرحبا)( صلى الله عليه و سلم مرحبا)

(صلى الله على محمد مرحبا)( و على أله و صحبه مرحبا)

 

اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ اَشْرَفَ الصَّلَاةِ وَالتَّسْلِيْمِ عَلى سَيِّدِناَوَنَبِيِّنَامُحَمَّدِالرَّؤُوْفِ الرَّحِيْمِ

 

وَلَمَّا نَظَرَ اْلفِكْرُمِنْ دَرَارِيّ اْلاَوْصَافِ اْلمُحَمَّدِيَّةِ عُقُوْدًا ۩ تَوَجَّهْتُ اِلَى اللهِ مُتَوَسّلاًبِسَيّدِيْ وَحَبِيْبِيْ مُحَمَّدٍصَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَنْ يَجْعَلَ سَعْيِي فِيْهِ مَشْكُوْرًاوَفِعْلِيْ فِيْهِ مَحْمُوْدًا ۩ وَاَنَّ يَكْتُبَ عَمَلِيْ فِى اْلاَعْمَالِ اْلمَقْبُوْلَةْ ۩ وَتَوَجُّهِيْ فِى التَّوَجُهَاتِ اْلخَالِصَةِ وَالصّلَاةِاْلمَوْصُوْلَةْ ۩  اَللّهُمَّ يَامَنْ اِلَيْهِ تَتَوَجَّهُ اْلامَالُفَتَعُودُظَافِرَةْ۩ وَعَلى بَابِ عِزَّتِهِ تُحَطُّ الرِّحَالُ فَتَغْشَاهَامِنْهُ اْلفُيُوْضَاتُ اْلغَامِرَةْ ۩ نَتَوَجَّهُ اِلَيْكَ ۩بِاَشْرَفِ اْلوَسَائِلِ لَدَيْك ۩ سَيّدِالْمُرْسَلِيْن ۩ عَبْدِكَ الصَّادِقِ اْلأَمِينْ ۩ سَيّدِنَامُحَمَّدِالَّذِيْ عَمَّتْ رِسَالَتُهُ اْلعَالَمِيْن ۩ اَنْ تُصَلّيَ وَتُسَلّمُ عَلَى تِلْكَ الذَّاتِ اْلكَامِلَةْ ۩ مُسْتَوْدَعِ اَمَانَتِكَ ۩ وَحَفِيْظِ سِرّكْ ۩ وَحَامِلِ رَايَةِ دَعْوَتِكَ الشَّامِلَةْ ۩ اَلْأَبِ اْلاَكْبَرْ ۩ المَحْبُوْبِ لَكَ وَاْلمُخَصَّصِ بِالشَّرَفِ اْلاَفْخَرْ ۩ فِى كُلّ مَوْطِنٍ مِنْ مَوَاطِنِ اْلقَرْبِ وَمَظْهَرْ ۩ قَاسِمِ اِمْدَادِكَ فِى عِبَادِكْ ۩ وَسَاقِيْ كُؤُوْسِ اِرْشَادِكَ لِاَهْلِ وِدَادِكْ ۩سَيّدِلْكَوْنَيْنِ ۩ وَاَشْرَفِ الثَّقَلَيْنِ ۩ اَلْعَبْدِاْلمَحْبُوْبِ اْلخَالِصْ ۩ اَلْمَخْصُوْصِ مِنْكَ بِأَجَلّ اْلخَصَاِئصْ ۩اَللّهُمَّ صَلّ وَسَلّمْ عَلَيْهِ وَعَلى آلِه وَاَصْحَابِهْ ۩ وَاَهْلِ حَضْرَةِ اقْتِرَابِهِ مِنْ اَحْبَابِه ۩ اَللّهُمَّ اِنَّانُقَدّمَ اِلَيْكَ جَاهَ هذَا النّبَيّ اْلكَرِيْم ۩ وَنَتَوَسَلُ اِلَيْكَ بِشَرَفِ مَقَامِهِ اْلعَظِيْم ۩ اَنْ تُلَاحِظَنَافِى حَرَكَاتِنَا وَسَكَنَاتِنَابِعَيْنِ عِنَايَتِكْ۩ وَاَنْ تَحْفَظَنَا فِى جَمِيْعِ اَطْوَرِنَاوَتَقَلُّبَاتِنَابِجَمِيْلِ رِعَايَتِكْ ۩ وَحَصِيْنِ وِقَايَتِكْ ۩ وَاَنْ تُبَلّغَنَامِنْ شَرَفِ اْلقُرْبِ اِلَيْكَ وَاِلَى هذَاْالْحَبِيْبِ غَايَةَ آمَالِنَا ۩ وَتَتَقَّبَّلَ مِنَّامَاتَحَرَّكْنَافِيْهِ مِنْ نِيَّاتِنَا وَاَعْمَالِنَا ۩وَتَجَعَلْنَافِى حَضْرَةِهذَاالْحَبِيْبِ مِنَ اْلحَاضِرِيْن ۩ وَفِى طَرَائِقِ اتّبَاعِهِ مِنَ السَّالِكِيْن ۩ (اَللّهُمَّ) اِنَّ لَنَااَطْمَاعًافِيْ رَحْمَتِكَ الْخَاصَّةِ فِلاَ تُحْرِمْنَا ۩ وَظُنُوْنًاجَمِيْلَةً هِيَ وَسِيْلَتُنَا اِلَيْكَ فَلَاتُخَيّبْنَا ۩ أمَنَّابِكَ وَبِرَسُوْلِكَ وَمَاجَآءَبِهِ مِنَ الدّيْن ۩ وَتَوَجَّهْنَابِهِ اِلَيْكَ مُسْتَشْفِعِيْن ۩ اَنْ تُقَابِلَ اْلمُذْنِبَ مِنَّابِالْغُفْرَاْن ۩ وَاْلمُسِيْئَ بِالْاِحْسَانْ ۩وَالسَّائِلَ بِمَاسَأَلْ ۩ وَاْلمُؤَمّلَ بِمَااَمَّلْ ۩ وَاَنْ تَجَعَلْنَامِمَّنْ نَصَرَهذَااْلحَبِيْبَ وَوَازَرَهْ ۩ وَوَالَاهُ وَظَاهَرَهْ ۩ وَعُمَّ بِبَرَكَتِهِ وَشَرِيْفِ وِجْهَتِهِ اَوْلَادَنَاوَوَالِدِيْنَا ۩ وَاَهْلَ قُطْرِنَاوَوَادِيْنَا ۩ وَجَمِيْعَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتْ ۩واَلْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتْ ۩ فِى جَمِيْعِ الْجِهَادْ ۩ وَآدِمْ رَايَةَ الدّيْنِ الْقَوِيْمِ فِى جَمِيْعِ اْلاَقْطَارِمَنْشُوْرَهْ ۩ وَمَعَالِمَ اْلِاسْلَامِ وَالْاِيْمَانِ بِاَهْلِهَامَعْمُوْرَةْ ۩ مَعْنًى وَصُوْرَةْ ۩ وَاكْشِفِ اللّهُمَّ كُرْبَةَ اْلمَكْرُوْبِينْ ۩ وَاقْضِ دَيْنَ الْمَدِيْنِينْ۩ وَاغْفِرْلِلْمُذْنِبِيْن ۩ وَتَقَبَّلْ تَوْبَةَ التَّائِبِينْ۩ وَاْنشُرْ رَحْمَتَكَ عَلَى عِبَادِكَ اْلمُؤْمِنِيْنَ اَجْمَعِينْ ۩وَاْكفِ شَرَّالْمُعْتَدِيْنَ وَالظَّالِمِيْن ۩ وَابْسُطِ اْلعَدْلَ بِوُلَاةِاْلحَقِ فِى جَمِيْعِ النَّوَاحِيْ وَاْلاَقْطَارْ۩ وَاَيّدْهُمْ بِتَأْيِيْدٍ مِنْ عِنْدِكَ وَنَصْرٍعَلَى اْلمُعَانِدِيْنَ مِنَ الْمُنَافِقِيْنَ وَاْلكُفَّارْ ۩ وَاجَعَلْنَايَارَبّ فِى اْلحِصْنِ اْلحَصِيْنِ مِنْ جَمِيْعِ اْلبَلَايَا ۩ وَفِى اْلحِرْزِالْمَكِيْنِ مِنَ الذُّنُوْبِ وَالْخَطَايَا ۩ وَاَدِمْنَا فِى اْلعَمَلِ بِطَاعَتِكَ وَالصّدْقِ فِى خِدْمَتِكَ قَائِمِيْن ۩ وَاِذَاتَوَفَّيْتَنَا فَتَوَفَّنَا مُسْلِمِيْنَ مُؤْمِنِينْ ۩ وَاخْتِمْ لَنَا مِنْكَ بِخَيِرٍاَجْمَعِيْن ۩ وَصَلّ وَسَلّمْ عَلى هذَا الْحَبِيْبِ الْمَحْبُوبْ ۩ لِلْاَجْسَامِ وَاْلاَرْوَاحِ وَالقُلُوبْ ۩ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ اِلَيْهِ مَنْسُوبْ۩ وَآَخِرُ دَعْوَانَااَنِ الْحَمْدُللهُ رَبّ الْعَالَمِيْنَ ۩

Komentar

Postingan populer dari blog ini

TAHLIL YASIN DIBA KHATMUL QURAN

Pembukaan Majlis Dzikir

Tahlilan